باب الجنة

فيلم أسطوري في تاريخ تسلق المنحدرات في مضيق فيردون، تم تصويره بكاميرا 16 ملم بين خريف عام 1978 وربيع عام 1979 بواسطة هنري أجريستي، وهو مرشد جبلي مرتفع. لأول مرة، يتم التقاط لقطات بهلوانية على جدران فيردون. نحن نعيد اكتشاف جيل كامل من الرواد في مسارات مثل Dingomaniaque، وTriomphe d'Eros، وPéril rouge، وLuna Bong، وPichenibule، أو Necronomicon، وهي مسارات، مثل Dingomaniaque أو Triomphe d'Eros، كانت قد فُتحت للتو. وقد شهدت نهاية سبعينيات القرن العشرين نقطة تحول رئيسية في أسلوب وإمكانيات تسلق الصخور: حيث تم استخدام المراسي المثبتة بالحفر كوسيلة تأمين بدلاً من استخدامها كمساعدات، والمعدات الجديدة: أحذية التسلق والطباشير، والأحزمة والثمانيات. تم عرض فيلم هنري أجريستي غير المكتمل والصامت، والذي تبلغ مدته حوالي خمسين دقيقة، على شكل مقطع مدته تسع دقائق في مهرجان ترينتو السينمائي في عام 1981.